أكد وزير الثقافة د.عاطف أبو سيف على ضرورة صون التراث المادي والمباني التاريخية  كشواهد على الامتداد الحضري والحضاري لشعبنا وتجذره في هذه الأرض.

وأشار أبو سيف خلال زيارته لمركز عناتا الثقافي إلى أهداف تدخلات الوزارة في القطاع الثقافي، وهي تحويل جزء من هذه المباني إلى مراكز للفعل الثقافي، الهادف إلى تحصين الهوية الوطنية الفلسطينة في وجه التحديات التي تعترضها.

وأضاف أن أحد أهداف الحكومة، تعميم الثقافة ونشرها وتقديمها كخدمة في كافة التجمعات الفلسطينية في المراكز والأماكن النائية.